أسباب حساسية الجلد - An Overview
Wiki Article
تستخدم الطرق التالية إما للمساعدة على علاج حساسية الجلد والحكة أو للوقاية منها:
شجرة الكافور، البابونج، بروبيلين الغلايكول، الزعتر ،زنك
اقرأ أيضاً: كيف يساعدك زيت شجرة الشاي في علاج الإكزيما ؟
وتتساءل فئة كبيرة من الأشخاص حول السبب وراء حساسية الجلد والحكة. بعض الأشخاص ينسبونها إلى استخدام منتجات العناية بالبشرة، أو التعرض للمنتجات المنزلية بطريقة مباشرة على الجلد، أو ارتداء بعض الملابس، أو احتكاك الجلد المباشر.
التهيُّج والتفاعلات التحسُّسية. قد يُسبب الصوف والمواد الكيميائية والصابون وغيرها من المواد تهيُّج الجلد والطفح الجلدي والحكة. وفي بعض الأحيان، قد تسبب مادة معينة، مثل اللبلاب السام أو مستحضرات التجميل، تفاعلاً تحسُّسيًا.
يتعرض الأطفال للإصابة بالأمراض بسهولة خاصة في السن الصغيرة، لذا لابد من حمايتهم من الأمراض، واكتشافها مبكرا والتعامل معها، للقضاء عليها بسرعة، ومن أشهر الأمراض التي تصيب الأطفال الحساسية بكل أنواعها، إلا أن حساسية الجلد أكثرها انتشاراً لذلك في هذا المقال سنوضح ما تحتاجون معرفته عن حساسية الجلد عند الاطفال بالصور وأنواعها، وأعراضها، وطرق علاجها، ونصائح للتعامل معها.
لا يعرف أسباب الإصابة بالإكزيما بالتحديد، لكن حساسية الطعام أو الملوثات البيئية من الأسباب التي قد تؤدي لحدوثها، كما أنها تظهر بشكل خاص إذا كان طفلك يعاني من الربو، أو حساسية الطعام، أو حمى القش أو إذا كان أيا من هذه العوامل موجود بشكل وراثي في العائلة.
قد يسبب التهاب الجلد التماسي العدوى إذا قمت بحكّ المنطقة المصابة، متسببًا في رطوبتها وتسرب السوائل منها.
قد تدوم الحكَّة في بعض الأحيان لفترة طويلة وقد تكون شديدة. تصبح المنطقة المصابة أكثر إثارة للحكَّة كلما خدشتها أو حككتها.
أكوا بوساي فيليفورميس، النياسيناميد، زبدة الشيا، مايكرو ريسيل
ارتدِ نظارة شمسية وملابس واقية. يمكن أن تساعد القمصان ذات الأكمام الطويلة والقبعات عريضة الحواف على حماية الجلد من التعرض للشمس.
الشامبو، وبعض المحاليل المُستخدمة للحفاظ على تموّجات الشعر الدائمة.
حساسية الجلد هي انقر على الرابط الحساسية الأكثر شيوعاً لدى الأطفال، ويليها حساسية الطعام، ثم الحساسية التنفسية، ويصاب الأطفال بالحساسية في سن مبكرة، وحساسية الجلد عند الأطفال لها عدة أشكال، وسنوضح أهم أنواع حساسية الجلد عند الاطفال بالصور في الفقرات التالية.
التغيرات الهرمونية؛ حيث تشعر العديد من النساء بزيادة أعراض الإكزيما سوءًا خلال الحمل، أو الأيام التي تسبق الطمث.